هذه عاهرة من عاهرات سوريا، لا أحد يتعاطى معها، وما كنا لنعرفها لولا تحرشها باللبنانيين عبر السوشيال ميديا وعلى كافة المنصات واعتدائها علينا بلسان قذر مع مجموعتها، من الذين يدعون أنهم ثوار وأهل الثورة وما سميناها مرة إلا عورة!
اقرأ: أحمد سعد هل يبدأ بالتبرع في حفل قطر؟
نسميها عورة لأننا شهدنا على كل التحركات التي بدأت في سوريا منذ ٢٠١١، وإلى الآن، والنتيجة أن من يسمون أنفسهم بتغييرين أو إصلاحيين، تآمروا على وطنهم لصالح مشاريع أجنبية، المشاريع التي خدعتهم وحوّلتهم إلى ضحايا بعد أن خربت بلادهم وجعلتهم يقتلون ويقاتلون، ليتحول دورهم من مواطنين إلى لاجئين يرمون سمومهم على أهالي كل بلد يحلون فيه.
وفي لبنان محتلون يعبرون الحدود اللبنانية بشكل غير قانوني وبالسلاح، وينتشرون في بلادنا مثل الفيروس الذي ينشر الأمراض.
45 بالمائة من المساجين في سجن لبنان من السوريين الذين اقترفوا الجرائم هم نفسهم الذين كشفوا عن سواعدهم وطالبوا بالحرية.
اقرأ: الجيش اللبناني يعثر على كميات من الأسلحة في مخيمات النازحين السوريين
هؤلاء العبيد لا يفهمون الحرية ولا يحق لهم بنظام ديمقراطي لأنهم مخربون. والمخرب كالسرطان يبدأ صغيرًا ثم يتسلل إلى الجسم الجتماعي ويخربه.
هؤلاء يعتقدون أن الحرية فوضى، وأنهم اعتداء على الكرامات، وأنها تسبّب وفلتان.
اقرأوا هذه التويت واخبرونا كيف تقيمون هذه القذرة وفمها مثل مؤخرتها التي لا تغسلها إلا في رمضان.
السافلة في بلادنا وتتهمنا بالعاهرات.
العاهرة في بلادنا وتعتبر لبنان محافظة من سوريا كما بائع الايس كريم الذي انتفض بوجهي يقول: لا اريد ان أتعلم مصطلحات لبنانية، انتم محافظة من سوريا، انتم تعلموا لهجتنا.
وقامت القيامة قبل أشهر ولم يدافع عني لبناني واحد لانهم صدقوا هذه الحشرة وأخيها وكلاهما من المحتلين ويفرضون علينا لهجتهم وثقافتهم ونذالتهم.
اقرأ: الشوكالامو وفيصل القاسم وجنبلاط سبب الحرب على نضال الاحمدية بسبب بشار الاسد
هذه الذبابة تتطاول على اللبنانيات لأنهن تضامن معها ضدي..
اعتبرن ان دفاعي عن بلدي عنصرية.
ملعومات انتن.. وهذه السالفة واحدة منكن لبنانيات ال
NGOs عورة