كنا نشرنا فيديو لمريم نور التي تعاني من تعب وعلى فراش المرض، وقالت (انا بالفراش بس طلوع نزول شو فيني اعمل الا انو كون مع ناس متلنا نرتاح ونحكي هلأ انا بعد بدي اكتب وروح واجي ما رح طوّل رح كون منيحة عم بقدر امشي واحكي)

وتابعت: (انا بعدني بالفراش بس بقدر اقرأ واكتب وبيجي خيي لعندي وهيك مرتاحين ما بدنا شي ابدًا)

اقرأ: مريم نور على فراش المرض – فيديو

وبعد الفيديو، تلقت مريم تعاطفًا كبيرًا على كل صفحاتنا على السوشيال ميديا ومنها (الفايسبوك، تويتر، انستغرام وتيكتوك) وكل التعليقات جاءت ايجابية ومطالبة بشفائها، حتى االغعلامية ريما نجيم، لبت من الزميلة نضال_الاحمدية أن تلقي السلام على مريم المريضة.

اقرأ: مريم نور ابتعدت وتخلّت

مريم ومع كل إطلالة تلفزيونية كان مقدم/ة البرنامج يسخرون منها ويستهزئون بعلمها وثقافتها، فتغادر الحلقة ويحققون السكوب على ضهر امرأة واعية وبسبب قراءاتها الكثيرة أصبحت تدرك بكل الأمور الطبية وبمخططات العالم كله تجاه شعوب الأرض.

قبل سنوات من توقيف برنامجها الصباحي على (الجديد) كانت توقعت بالحرف ماذا سيحدث للعالم في العام 2023، مريم ليست متنبئة ولا تقرأ بعلم الغيب، لكن هذه المرأة مخزن من المعلومات والداتا والعلاجات.

اقرأ: مريم نور تنبأت ماذا سيحدث في هذا العام 2023

من المؤسف جدًا أن تكون مريم مريضة ولا تأتي ابنتها اليها لتعتني بها وتقف إلى جانبها، حتى لو نكرتها مريم فكل الأديان السماوية توصي بالأم.

اقرأ: مريم نور تتحدّث عن ابنتها لأول مرة ولا تريدها

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار