منذ سنة احتفلت المذيعة المصرية ريهام_سعيد، بعيد ميلادها الـ47، ونشرت صورة حديثة لها مؤكدة إنها توقفت عن حقن البوتوكس والفيلر.
كتبت ريهام عبر صفحتها: “الصورة زي إمبارح بقالي سنتين مبطله بوتوكس وفيلر”.
وأضافت: “النهارده بتم ٤٧ سنة، نفسي ابتدي من جديد، حتي التصميم للرجوع لطبيعتي عشان أنا نفسي أشوف ريهام زمان”.
إقرأ: ريهام سعيد أهانت مرضى السمنة؟ – فيديو
وتابعت ريهام سعيد متسائلة: “أغير إزاي الناس والأماكن والأحداث؟ هاجرب أبقى صاحبي الوحيد وحبيبي الوحيد وأغير الأماكن وماشفش غير نفسي، يمكن كده أكون أخذت الدرس ولا أيه؟ كل سنه وأنا طيبة”.
كانت ريهام اعلنت عبر بث مباشر على السوشيال ميديا، اعتزالها مجال تقديم البرامج، بعد انتهاء عرض برنامجها (صبايا الخير)، عبر قناة النهار.
قالت سعيد: (أنا حبيت أظهر وأوضح للناس أنا ما اتوقفتش، لكن عقدي انتهى مع القناة ولم يحدث أي خلاف مادي أو مهني بسبب حلقة أم نور).
تابعت: (أنا محتاجة أستريح شوية وأشوف أولادي وأصيف، ومش عارفة هرجع لكم امتى تاني بس الفترة تعدي شوية).
المذيعة ريهام سعيد، تعرضت خلال الأشهر الماضية، لانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد حلقتها التي عُرضت على شاشة قناة النهار، وما سبقها من برومو تشويقي على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي والتي استضافت فيها اليوتيوبر “أم نور”، الشهيرة بمقاطع “الكفتة في غرفة النوم”.
وعبر رواد السوشيال ميديا عن استيائهم من هذا الإعلان واستنكروا ظهورها على الشاشة واتهم البعض ريهام سعيد بالإفلاس والفشل في تقديم مادة إعلامية جديدة على الشاشة.
ريهام اعتادت على قرار ايقاف برامجها، وليست المرة الأولى التي تواجه فيها هذا القرار، فسبق وتم ايقاف برنامجها من قبل بعد سخريتها من البدينات، ومن قبله تم ايقافه أيضاً لتقديمها محتوى يحرض على الجدل والشعوذة.
ريهام لا تستطيع النجاح بقيمة ما تقدمه من محتوى جيد، بل تنجح فقط في اثارة الجدل بعرض مواضيع خارجة عن النطاق تستفز المشاهدين.
)
