تعيش “ج. س”، زوجة رجل الأعمال والإعلام العربي المهم، حياة رغيدة في أميركا ترتكب فيها الأعمال الفاضحة بحرية وبمساعدة والدتها (إ) وهي المحرض الرئيسي لها على ترك زوجها وأولادها، وتحريضها على تقديم بلاغات كاذبة ضد زوج ابنتها أي ضد رجل الأعمال والإعلام العربي لابتزازه من أجل النيل منه للحصول على نصف ثروته.

وكشفت بعض المصادر المقربة من (ج. ووالدتها) في أميركا أنهما تتناولان الخمور على مدار 24 ساعة، وأن والدتها تحرضها على الزواج من رجل أمريكي للحصول على الجنسية والعيش في سلام مع إبقائها على الزواج من رجل الأعمال العربي للحصول على المال وعلى جزء من ثروته في حال موته، وهو ما يخالف الشريعة والدين لأنها مصرية ومسلمة، فكيف لها أن تخالف العقيدة والأخلاق والعادات المصرية الموروثة عبر الأجيال المختلفة؟

وأشارت المصادر، إلى أن خسارة (ج) كل قضاياها ضد زوجها رجل الأعمال والإعلام داخل وخارج المحاكم الأميركية جعلها تقيم في منزل فوق محل خمور شهير جداً واعتادت على الشراء منه، وحصلت والدتها (إ) على شقة مجاورة لها، وأصبح المحل يرسل لهما يوميًا صناديق الخمور الفاخرة، ليتمتعا ويستمرا في ممارسة شرب الكحوليات هذه العادة السيئة التي اكتسبتها بشكل مستمر بواسطة والدتها التي تساعدها على السهر والتعرف على سيدات يمارسن الفجور ولديهن أطفال غير شرعيين، وتتناسى المصرية زوجة الاعلامي ورجل الأعمال المهم أنها مسلمة ولا يجوز لها أن تفعل ما تقوم به، في ظل غياب والدها والمعروف عنه تدينه والتزامه.

وأكدت المصادر، أن صمت والدها يمثل لغزاً كبيراً في القضية، إذ لماذا لا يتدخل لإنهاء المهزلة والمحافظة على ابنته من شرور والدتها التي تفعل كل ذلك من أجل كرهها لزوج ابنتها، بعدما غادرت “ج” منزل الزوجية تاركة خلفها زوجها وأولادها لتقيم وحدها في منزل آخر خاص بها بجوار منزل والدتها. بينما استمر رجل الأعمال والإعلام العيش في منزل العائلة لمراعاة أولاده في الوقت الذي كانت فيه “چ” ووالدتها يخرجان للحفلات مع أصدقائهما المطلقات وغيرهن ليستمتعا بالحياة كأنهما مازالتا في مقتبل العمر، وتناست “چ” أنها أم لأربعة أطفال مسلمين من زواج شرعي لزوج ما زالت على ذمته حتى الآن والغريب أن والدتها (إ) تدفعها إلى مصاحبة هذه النوعية من السيدات، وأثبتت (ج) أنها بلا قلب، ومع كل العادات السيئة التي قد أخذتها من والدتها، فقد اكتسبت من أصدقائها حب المال.

فضائح (ج) ووالدتها في أميركا لم تنته عند هذا الحد، بل وصلت إلى أبعد الحدود بعدما أكدت المصادر، إلى أنها لن تكون على ذمة زوجها رجل الأعمال قريبًا، وأن هناك العديد من المفاجآت الأخرى التي سيتم الكشف عنها في القريب العاجل، وفضح علاقتها هي ووالدتها بجماعة الإخوان الإرهابية، وكذلك أسباب حصول زوج خالتها على اللجوء السياسي في أمريكا، وكشف أسماء الأماكن التي تتردد عليها هي ووالدتها، وموعد إعلان الطلاق.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار