منذ سنة نشرت الصحافية اللبنانية رولا نصر صورة مأخوذة عن موقع مغربي متحدّث باللغة الفرنسية، قال فيه إنه وبناءً لمصادره الخاصة فإن الطب الشرعي لم يدن سعد بالاغتصاب.
اقرأ: الفتاة الفرنسية تروي تفاصيل اغتصاب سعد لمجرد لها!
وجاء في الصورة:
(وردا على سؤال حول خبرته الطبية، يؤكد طبيب الطب الشرعي الذي فحص لورا بريول “أن عدم وجود اغتصاب أو اتصال جنسي وأن اختبار الحيوانات المنوية الذي تم إجراؤه كان سلبيا”، وفقا لتقارير مصدرنا، الذي يلاحظ التناقضات مع نسخة لورا بريول التي تقول إنها اخترقت عن طريق المهبل والشرج)
اقرأ: كل هؤلاء ساندوا المغتصب سعد لمجرد.. ما موقفهم الآن؟
بينما قال محامي سعد جان مارك فيديدا، في مقابلة مع (العربية) إن الحكم الذي أصدرته محكمة الجنايات في باريس مثير للدهشة، منتقدًا الحكم بقوله إنه صدر دون أي دليل مادي أو عنصر طبي.
وقال إن المحكمة فضلت رواية الضحية على رواية لمجرد، فلم يكن هناك ثالث معهما في الفندق.
اقرأ: سعد لمجرد يبكي ويروي تفاصيل يوم الاغتصاب ويعتذر!
وتابع: (الفحوصات الطبية التي أجريت لم تظهر أي أثر للحمض النووي في الأعضاء التناسلية للآنسة لورا بريول مما يدل بوضوح على أنه لم يكن هناك أي فعل اغتصاب يمكن أن يكون قد ارتكبه سعد_لمجرد)
شاهدة عيّان تكذّب ادعاءات المحامي وكل من يدافع عنه!
روت شاهدة عيّان كانت في قاعة المحكمة وكانت تنقل التطورات لحظة بلحظة، إن المحكمة وهيئة المحلفين اتخذوا ٣ آفات داخل المهبل أي أضرار غير طبيعية في المهبل وفي الجسم، وإن عدم وجود الحمض النووي لا يعني أنه لم يكن هناك اختراق!
اقرأ: كل هؤلاء ساندوا المغتصب سعد لمجرد.. ما موقفهم الآن؟
وتابعت بتغريدة أخرى: (شهادات موظفي الفندق، الرسالة التي تركتها لورا إلى صديق في نفس الصباح: “لقد تعرضت للتو للضرب والاغتصاب” / قميص لورا الممزق ذو الياقة المدورة/ خبرة لورا النفسية (لا يوجد مرض عقلي)
)
