منذ سنتين سربت صورة جديدة لرجل الأعمال داني متري زوج الفنانة اللبنانية ميريام_فارس على السوشيال ميديا، حيث ظهر يصوّرها كمعجب لها يرافقها بكل خطوة على المسرح.
قيل إنه زوجها، ولا يمكن لأحد أن يؤكد ما اذا كان الرجل زوجها أم لا، بما أنه لا يزال مجهولًا وغير معروف من الأغلبية.
اقرأ: ميريام فارس: ما تتفلسفوا وجديدي بالمصري – فيديو
ميريام التزمت الصمت ولم تؤكد كما لم تنف الشخصية التي في الصور وتركت جمهورها يتساءل عن شكل زوجها.
وكانت أكدت ميريام أن زوجها هو من اختار الابتعاد عن عالم الشهرة وعدم الكشف عن وجهه، لأنه منذ البداية أخبرها أن كل ما يهمه هو شخصها بعيدًا عن الشهرة وأضواء الشهرة.
اقرأ: ميريام فارس تستغل الهجوم على إليسا التي دافعت عنها وعيب عليها!
وعن إخفائها ملامح ابنها جايدين، قالت: “اتخذت هذا القرار بعد أن أصبح في عمر متقدم واتضحت مالمحه وبات لابد من اختلاطه في المجتمع، لذلك ارتأيت الحفاظ على خصوصيته وحمايته من المواقف المحرجة وتعقب البعض له، ولكن ابني الأصغر ملامحه تتشابه مع جميع الأطفال في سنه، لذلك أقوم بنشر صور وجهه للجمهور”.
ماذا يقول علم النفس؟
وبحسب علم النفس إن عدم نشرها لصور زوجها لا يؤكد لنا بأن حياتها الزوجية ليست على ما يرام، ويعود سبب سلوكياتها لسببين إما هي لا تريد نشر المزيد من الصور أم أن الطرف الآخر لا يحبذّ التقاط الصور، ولا يمكننا أن ننسى أن شريكاً يتقاسم حياتها.
اقرأ: ميريام فارس وابنها ومن الحب ما قتل! – فيديو
بعض النجمات تعتبر حياتهن الشخصية “مهنة” وهو شيء خاص ليس بالضرورة أن تتشاركها مع الآخر. وأن النجمة التي تستطيع التمييز بين حياتها المهنية والعائلية فتكون حياتها جيّدة جداً.”
اقرأ: ميريام فارس بفستان مفتوح للأعلى – صورة
إن عدم نشر النجمات لصورهن وحياتهن الشخصية على الإنترنت قد تساهم في تطوير علاقتها الزوجية أي حياتها العائلية بشكل إيجابي بعيداً عن تطفل البشر وتؤدي إلى الإستقرار وعدم الخلط بين الحياة المهنية والعائلية.
)
