منذ 4 سنوات غدًا يزور الرئيس الفرنسي إيمانيول ماكرون منزل الأيقونة فيروز في الرابية، ومن المتوقع أن يقلّدها وسامًا رفيع المستوى.
إقرأ: ماكرون يقلّد فيروز وسامًا رفيع المستوى!
الجميع ينتظر هذه الزيارة التي لن تُغطى إعلاميًا، لكن الرئيس الفرنسي سيصطحب مصورًا معه سيلتقط الصور لأسطورتنا، ما يعني أننا سنراها من جديد بعدما اشتقنا إليها كثيرًا.
إقرأ: ماكرون يزور فيروز والأسد لم يعالج عاصي الرحباني!
بلقاءٍ قديم أجرته عملاقة لبنان عام ١٩٨٩ بآخر سنوات الحرب الأهلية اللبنانية، قالت إنها لن تترك لبنان رغم خوفها من القذائف التي كانت تسقط بالجانب منها.
حكت: (لن أترك لبنان, لا أستطيع، من أجل ماذا أتركه؟).
الفيديو النادر لفيروز أظهرها حزينةً على وطنها وتداوله الآلاف.
سأل #فيروز: (لماذا لا تتركين لبنان؟).
أجابته: (لا أستطيع، من أجل ماذا أتركه؟ بين طمأنينة الخارج والخوف داخل وطني، اختار الخوف.. صحيح أننا لا نستحقه ولسنا مُجبرين عليه، لكنني ومع ذلك لم أستطع الرحيل).
إنها حبيبة #لبنان الأولى والأخيرة، فكيف تتركه؟ pic.twitter.com/CQJeeIFotK— عبدالله بعلبكي (@ABDALLAH_B2) August 30, 2020
)
