منذ سنة وجهت الفنانة القديرة فلة_الجزائرية رسالة إلى وزير الإعلام السعودي السيد تركي شبانة تقول فيها إنها تتعرّض لمؤامرة كبيرة من الإعلام خصوصًا من جهة التعتيم على أعمالها الفنية وإصداراتها وحتى على إسمها.
اقرأ: فلة الجزائرية تعود وتحقق ١٨١ الف! – فيديو
فلة التي قدّمت أفضل الأعمال ولمع اسمها إلى جانب أهم النجمات في الزمن الذهبي، تناشد الآن لمن يسمع النداء ولمن قد يساعدها على وقف كل المؤامرات ضدها.
اقرأ: فلة الجزائرية “تجيك التهايم” بالخليجي
وكتبت لتركي الشبانة:
(أنتم تعلمون جيداً عن مشواري الصعب، وكنتم لي كـ الأخ العزيز، الآن أنا في محنة راودتني طوال عشر سنوات من قبل عملاء في الإعلام بـ شنِّ حرب افتراء ليس لها أي مبرر.. معالي الوزير، الأخ الغالي لم أعد أحتمل هذا الاقصاء، فـ أنا لازلت مستمرة، إلا أن الإعلام في وطننا العربي كاتم جميع أعمالي، صديقي العزيز أنا أتوسل إليكم أن تظروا إلى حالتي وأن تأمرهم بـ رفع الحصار المفروض على اسمي)
وتابعت: (أرجو منك تقبّل تحياتي واحترامي، داعية من الله عز وجل أن يوفقكم في مسيرتك المشرفة في مهنتكم في الإعلام العربي، مع محبتي والله شاهد على ما أقول)
اقرأ: فلة الجزائرية تشوق محبيها وأغنية (مين) – حصريا للجرس – فيديو
من المعيب حقًا ما يحدث مع فلة وهذا التجاهل الكبير لإسمها يذكرنا بما يحصل مع نجوم لبنان الكبار حيث يعيشون بإهمال كبير من الدولة اللبنانية ومن النقابات الخاصة بهم.
اقرأ: فلة الجزائرية تعثرت والكلاب تنهشها
وأكبر مثال على اهمال الدولة اللبنانية للكبار ما حصل مع الشحرورة صباح التي رحلت عاتبة على بلدها ودولتها حيث تُركت وحيدة في آخرتها وكذلك الفنان وديع_الصافي، أو الممثل اللبناني كمال الحلو الذي مات على باب المستشفى بعدما رفضت ادارتها دخولها دون deposit وغيرهم الكثير.
)
