منذ 4 سنوات أخيرا أُطلق سراح النجمة المغربية، مريم حسين بعد مكوثها في أحد سجون مدينة دبي لمدة أسبوع فقط، بعد الحكم عليها بالحبس مدة شهر، في قضيتها الشهيرة مع الصحافيالإماراتي، صالح الجسمي.
قصية الجسمي ومريم، تدخل فيها عدد كبير من النجوم من بينهم، أحلام، ومها أحمد لكن الجسمي رفض تدخل أي أحد من أجل الصلح.
احلام تدافع مريم حسين وتهين الجسمي
شقيق الفنان، حسين الجسمي، كان تعرض لهجوم عنيف بسبب متابعة شقيقهِ للفنانات وادخلهن بأمورهن رغم أن سنه تجاوز الـ 53عامًا، وفضيحته جاءت على يد المتحولة السورية، كاتولينا، والفلسطينية الأصل، هيفاء ماجيك، حيث أكدت كل منهما أن الجسمي أجرى عمليات تجميل وحقن البوتوكس في وجهه، وهو ما أكده الجسمي في فيديو رد من خلاله على كلام ماجيك و كاتولينا، وصرح أن سنه 53 سنة وأجرى عددًا من العمليات من بينها تحديد منطقة الذقن، وحقن البوتوكس.
لكن الضربة القاضية، كانت على يد السورية، أنجي خوري التي ظهرت في فيديو لايف اتهمت فيه صالح بعشقه لبني جنسه! مضيفة أنه عار على عائلة الجسمي العريقة، وطالبته بالإبتعاد عن الفنانات مشيرة أنه يكره النساء لانه لوطي لذلك يهاجمهن.
الخلاف بين صالح الجسمي ومريم حسين، قضت فيها محكمة جنح دبي، في يناير – كانون الثاني الماضي، ببراءة الأول من تهم السب والقذف المنسوبة إليه وحبس الأخيرة 3 أشهر تم تخفيف العقوبة إلى شهر- وإبعادها عن الإمارات، بتهمة هتك العرض بالرضا مع مغني راب أمريكي أثناء احتفالات رأس السنة الميلادية.
وبدأت قضية السب والقذف بين صالح الجسمي ومريم حسين، بتغريدات كتبها الجسمي، كان منها: (أول مرة أشوف واحد يرقص في عيد ميلاده ليلة رأس السنة وفي حفل عام ويفرها مع أن عيد ميلاده في سبتمبر وبعدين يعتذر. كفاية كذب وتدليس وتضليل للناس وطمس للحقائق، كفاية مكابرة فالعالم ليسوا حمقى ونحن كذلك).
)
