منذ 4 سنوات وافقت الفنانة الأردنية – المصرية ميس حمدان على عرض قدمته له إحدى الشركات المختصة بالملابس الداخلية للرجال، دون أن تفكر للحظة ردة فعل جمهورها والعالم العربي خصوصًا مع بدء شهر رمضان.
نشرت الإعلان وكان ليمر مرور الكرام لو لم تلفظ كلمة (بوكسر)، لكن ومع الشتائم والإنتقادات عادت وحذفته من صفحاتها.
ميس تتمتع بموهبة كبيرة ولا تستغلها بطريقة ذكية ولا تستثمر السوشيال ميديا بطريقة ابداعية ودخلت تطبيق (التيك توك) السخيف وباتت مثل النجمات اللاتي ننزعج من وجودهن ضمن يومياتنا على السوشيال ميديا ونكبس زر إلغاء صفحاتهن.
لا نعلم ماذا حدث لنجوم الوطن العربي مع إنتشار فيروس كورونا وتوقف أعمالهم وأصبحت أغلبيتهم مصدرًا مزعجًا ويريدون اثبات وجودهم بأي طرق حتى لو كانت سخيفة وتشوه صورتهم.
)
