منذ 3 سنوات هكذا هو وائل_كفوري، منذ عرفته قبل ٢٠ سنة. قليل الكلام، يستحي كالرجال الرجال، الذين يتميزون بهذه الخصال، ومنها ميزة الحياء، التي تزيدهم وقارًا وهيبة، وتبين قدراتهم العالية في الشجاعة التي يفهمها خطأً البعض بل الغالبية، على أنها بهورة واستعراض.
اقرأ: وائل كفوري وحبيبته شانا بصور رومانسية ومسربة
وائل ومنذ عرفته، ومنذ هاجمته، وانتقدته، حين خلافه مع سيمون أسمر، وانحيازه لسمير صفير، مرة لم يرد بقلة أدب، وكانت ردوده تأتي محرجة لي أحيانًا، لشدة تعاليه وفخره بميزاته الزحلاوية.
كلنا الآن نشهد على صمته تجاه الحملات التي تشنها طليقته ضده، والبعض يعتقد أنها من قلة الحيلة، أو من ضعفه، والحقيقة إنها من حسن الصمت الذي يساوي بثقله حسنات الكون، كل الكون.
اقرأ: طليقة وائل كفوري تنتقم منه لأنه عشق أجمل منها – صورة
البارحة كتب مع صورة معبرة (أدناه) أراد فيها الأيحاء بأنه يقرأ ما يُكتب ضده وما تفعله طليقته مع التجمعات النسائية التي أصبحت مفضوحة لتقاضيها الأموال المشبوهة من الخارج الذي يعيد تشكيل أخلاقياتنا وعاداتنا الجميلة بما يخدم مصالحه وروحه الخاوية.
اقرأ: طليقة وائل كفوري تعده بالويل – صور
كتب وائل يذكر طليقته بفضائحها وقال:
(قبل ما تجي وتفضح حدا شوف كم مرّة الله سترها معك).
اقرأ: نضال الأحمدية: طليقة وائل كفوري ووثائق وحقائق وشتائم وفضائح فيديو
)
