خرج الفنان المصري الكبير فاروق فلوكس، بتصريحات مفاجئة، وقال إنه كان آخر من علم بخبر استعداد ابنه للزواج من الفنانة هنا شيحة.

وقال فلوكس: (أحمد لم يخبرني بارتباطه بهنا شيحة إلا قبل أيام قليلة من عقد القران، وقال لي يا بابا لما هنعمل حفلة هندعوك، قولتله شكراً، هما قالولي متأخر بس).

وعن رأيه بهنا شيحة قال: (أنا مبارك الجوازة لأن الاتنين بيحبوا بعض، وهما زي الفل).

نستغرب تصريحات فلوكس الأب، خصوصاً وأنها تعتبر إهانة بحقه، في أن يعلن أسراراً بينه وبين ابنه، ما يعني وحسب تصريحاته، أن جفاءً يقع بينه وبين ابنه، كي يخبره قبل أيام عن نيته في عقد قرانه على هنا شيحا، وأنه من المدعوين، بدل أن يكون هو من يدعو إلى الفرح!

تصريحات السيد فلوكس فضحت العلاقة بينه وبين ابنه، أو كأن شيئاً ما تكتم عنه الرجل، أو هذا ما أوحى لنا به على الأقل.

السيد فلوكس لا يزال بكامل قواه العقلية، وهو يعرف أن مثل هذا التصريح يصنف في خانة الانتقام، أي أكثر من العتب على ابنه وكنتهِ بكثير لأنه خرج إلى العامة ولم يعد عتاباً بين أربعة جدران..

ماذا يحدث بين الأب وابنهِ؟

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار