صـــدر عـــن المــديـــريـّـة الـعـــامـّـة لـقــــوى الأمـن الدّاخلــي ــــــ شــــعـــــبـة الـعـــلاقــــات العامّــــة
البـــــلاغ التـّـالـي:
رداً على ما ورد في تغريدة الصحافي هادي الأمين الذي اعتبر فيها ان معاقبة الرقيب (س. ر.) اتى على خلفيات سياسية، علمًا انها كانت بحسب الكاتب من “المتعاونين” مع التحقيق ومن كاشفي الفساد.
يهم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، أن توضح ان الرقيب اول المذكورة اعترفت في التحقيق لدى شعبة المعلومات انها كانت تستحصل على جميع الأموال الناتجة عن الرشا، وتأخذ منها مبلغًا شهريًا يقدر بأكثر من /300/ مليون ليرة لبنانية لها شخصيا وتعطي الباقي إلى رئيسها الذي لا يزال موقوفًا، فهل المطلوب من هذه المديرية العامة ان تغض النظر عن تقاضي رقيب اول لديها هكذا مبالغ وتتغاضى عن معاقبتها مسلكيا؟
كما تجدر الإشارة الى ان ملف الرقيب أول (س. ر.) غير مرتبط مطلقاً بملف هدى سلوم.
صـــدر عـــن المــديـــريـّـة الـعـــامـّـة لـقــــوى الأمـن الدّاخلــي ــــــ شــــعـــــبـة العـــلاقـــات العامّــــة
البـــــلاغ التـّـالـي:
نشر موقع الـ”MTV” بتاريخ اليوم 23-3-2023، مقالاً بعنوان: “مولوي يحسم: لا تأجيل للانتخابات… وهل تورّط نائبان سابقان في جريمة؟”
وتطرَّق المقال الى جريمة القرقف في عكار التي أودت بحياة الشيخ أحمد الرفاعي، ناقلاً عن مصدر أمني أنّ التحقيقات مع الموقوفين توصّلت الى خيوطٍ تثبت تورّط نائبين سابقين، أحدهما سنّي والآخر مسيحي، في تزويد الجناة بالأسلحة. وإذا ثبُت ذلك كما يُرجَّح، فإنّنا سنكون أمام تطوّرٍ مهمّ.
يهم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ان توضح أنه لم يرد أي شيء بالتحقيقات عن تورط نواب سابقين. وفي هذا الإطار، كنا نتمنى على كاتب المقال ان يذكر المصدر الأمني الذي أبلغه بذلك.