منذ سنتين حقق محمد_رمضان إنجازًا رقميًّا جديدًا تمثّل بتحقيق أغنياته عبر (يوتيوب) أكثر من 3.5 مليار مشاهدة.
إقرأ: شهرة محمد رمضان تصل إلى ألمانيا!
هذا الرقم القياسي الذي حصده، يجعله الفنان العربي الأول إلكترونيًا متفوّقًا على كلّ نجوم ونجمات الشرق العربي.
إقرأ: سمية الخشاب تعود مع محمد رمضان!
رغم أنه ليس صاحب الصوت الأجمل، لكن ما يقدّمه من أعمال تحظى بإعجاب المستمعين وتحديدًا الفئة العمرية الشابة ما بين سنّ المراهقة والثلاثين.
خلال انتشار فيروس_كورونا أطلق العديد من الأغنيات التي شاركَ غناءها نجوم عالميين شهيرين، بالوقت الذي امتنع به عدّة نجوم عرب عن الغناء وجلسوا في منازلهم تفاديًا لإمكان إصابتهم بعدوى الفيروس اللعين.
محمد بالموسم الرمضاني الفائت حصد كممثل نجاحًا ساحقًا عبر مسلسل (البرنس) ثم (موسى).
أي أنه ناجح جدًا في الميدانيْن: الغناء والتمثيل.
لذا نسأل لمَ أحيانًا يخطئ عبر (السوشيال ميديا)، فنراه يستعرض سياراته وأملاكه بطريقة مبالغ بها، ما يشوّه صورته الحقيقية أمام المتابعين؟
إقرأ: ما سعر سيارة محمد رمضان ومَن مثله بين النجوم؟
لمَ لا يركز فقط بمسيرته فيضيف إليها المزيد من الإنجازات والأرقام القياسية، عوضًا عن جعل رواد مواقع التواصل يشتمونه ويعتدون عليه بسبب عرضه حالة الترف التي يعشيها في حياته؟
إقرأ: محمد رمضان في طائرة خاصة يعرض قدميه! – صور
نعرف محمد من الفنانين المتواضعين جدًا، لذا ننصحه ألا ينشر ما يمتلكه من سيارات وأموال ومنازل، لكي لا يظهر بصورةٍ لا تشبهه أمام متابعين لا يعيشون معه كلّ يومه ليعرفوا حقيقته وصفاته، بل يكتفون بالحكم عليه من الصور التي ينشرها!
)
