منذ 4 سنوات منذ أيام، أعلنت الفنانة السورية أصالة نصري، خبر طلاقها من زوجها المخرج طارق العريان الذي خانها وعشق غيرها.
اقرأ: اصالة تعلن طلاقها بشكل رسمي
أطلقت أغنية (شامخ) وأهدتها إلى طليقها من خلال كلمات تعبر عن حالتها النفسية السيئة، وكيف لا وهي التي كانت تعتبره كل حياتها، وردّ لها العشق بخيانة كبرى دمّرتها.
اقرأ: أصالة تنوح وتتلوى لطارق العريان والمصل بيدها – فيديو
كاذبة أصالة حين تدعي انها بخير وأن حياتها جيّدة ولا تعاني، كل تصرفاتها توحي أنها مدمّرة داخليًا وتحاول بشتى الطرق نسيان طارق وكل السنوات التي أمضتها معه. خصوصًا وأن طارق يرفض الرد على اتصالاتها وكان رفض الرد على توسلاتها قبل أن يطلقها هو وليس هي كما أوحت للرأي العام وهذه ليست المرة الأولى التي يخون فيها طارق أصالة وتسكت لكنها المرة الأولى التي يرفض فيها البقاء مع أصالة ويسافر مع حبيبته الجديدة إلى لندن.. والباقي نوافيكم به رويدًا رويدًا.
منذ قليل، أطلت لتقول أنها قوية وهذا الشيء يتناقض مع تصريحها في السعودية حين وجهت حديثها إلى جمهورها قائلة: “أنا قوية؟ ما تقولوا انا قوية، قوية وصار معي هيك؟” هذا عدا عن بكائها حين غنّت (ذاك الغبي).
وقالت أصالة لجمهورها بتعليقها الأول بعد اعبلنها خبر الطلاق: ”كلي إمتنان لمحبّتكم ودفئ مشاعركم وطيب كلماتكم شكراً لكلّ قلب احتواني ، وأعتذر منّ من بكى منكمّ عليّ، أو منّ أجلي ،وأصّدُقُكُمّ أنّني لامخذولة ولا مكسوره ، ولست ضعيفة أنا قويّة ، أتنفّس بشكل طبيعي ولايسرح خيالي ، لمّ تنطفئ في عيني الحياة ، هي فقط تبدّلت بعض الأماكن”
حين ندّعي الانكسار ليس معيبًا، لان العشرة لا تهون الا على أولاد الحرام، وأصالة عانت من خيانة من شخص كانت تقدّس خطواته ومن المؤكد أنها تحتاجه لكن كرامتها تمنعها من الاعتراف حتى بالهزيمة والحزن.
)
