منذ 3 سنوات اصدرت المحكمة البحرينية حكمها النهائي في قضية الفنانة البحرينية حلا_الترك، ووالدتها منى السابر، لتسدل الستار نهائياً على واحدة من أكثر القضايا التي اثارت الجدل على مدار العام الماضي.
حكمت المحكمة برد منى السابر المبلغ المالي الذي استدانته من ابنتها حلا، بعد انتهاء المهلة التي منحها القضاء البحريني لمنى السابر لرد المبلغ الذي استدانته من حلا وبلغت قيمته 20 ألف دينار، أي ما يعادل نصف مليون دولار.
حلا لم ترحم أمها التي لا وظيفة لها لا تحصل على نفقة طلاقها.
اقرأ: الرب ينتقذ منى السابر من حقد وبلطجية ابنتها حلا الترك
رجمت أمّها بأقذر الطرق وحوّلت مشلكتهما المالية السخيفة إلى أروقة المحاكم، ولم تهتم لمشاعر منى التي أطلت ببث مباشر على الإنستغرام وبكت بقهر من الظلم الذي يلحق بها من حلا وجدّتها “والدة والدها محمد_الترك”
اقرأ: والدة حلا الترك غاضبة من المشاهير
أمها إستنجدت الكل لتأمين المبلغ، لكنها لم تستطع وكانت على وشك السجن لو لم تحكم المحكمة لها مهلة شهر لتأمين 20 ألف دينار بحريني.
اقرأ: والدة حلا الترك استنجدت بأحلام وخذلتها!
حلا ذلت والدتها واهانتها أمام الجميع، وبدلاً من أن تحتفل بها في عيد_الأم، رفعت عليها قضية وفضحتها.
كل الأديان السماوية تأمر ببر الوالدين، لكن حلا العاقة “بهدلت” أمها في المحاكم وفضحت عائلتها واصبحت سيرتهما على كل لسان.
ما تفعله حلا عار عليها ونقطة سوداء في حياتها كلها!
)
