منذ سنتين نالت الممثلة المصرية رانيا_يوسف شهرة واسعة في الدول العربية بعد قضية فستانها الكاش مايوه الذي ارتدته في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بدورته الأربعين.
اقرأ: رانيا يوسف على السجادة بالكاش مايوه – صور
وكانت تعرضت لانتقادات كثيرة وطُلبت إلى التحقيق، وأصبحت قضيتها أمام الرأي العام الذي انقسم ما بين مؤيد ومعارض لجرأتها غير المألوفة للجيل الجديد في مصر والذي لا يعرف مصر منذ الخمسينات وحتى الألفية الثانية.
اقرأ: اخلاء سبيل رانيا يوسف
ومذاك بدأت تعتمد رانيا الإثارة والجرأة في مجتمع أغلق كل البوابات أمام الحرية التي كانت متوفرة من قبل نتيجة ثقافات دينية متشددة طرأت على المنطقة كلها وليس على مصر وحدها.
المجتمع العربي الحالي بما حملوه من معتقدات جديدة تستفزه امرأة تعرض مفاتنها، فكيف اذا كانت نجمة وشخصية معروفة.
اقرأ: رانيا يوسف: هفضح كل متحرش!
وكانت نشرت يوسف عددًا من الصور أثناء تواجدها في المسبح مع حركات فيها بعض الإغراء، وظهرت وكأنها لم ترتدِ شيئًا من الأعلى ومن المؤكد أنها تعمّدت هذه الإطلالات لتثير الجدل، لأن لا مايوه ولا بيكيني لا يوجد فيه وصله للرقبة أو للكتف وإلا سقط في المسبح على ضغط الماء.
)
