منذ سنتين احتفلت الفنانة المصري صابرين، بعيد ميلاد ابنها علي صادق الذي أتم عامه الـ 18، ونشرت مجموعة صور برفقته عبر صفحتها.
مازحت صابرين نجلها الذي بلغ سن الرشد، وهو العمر الذي يسمح فيه للشباب باستخراج رخصة قيادة، وكتبت: ”كل سنة وأنت حبيبي، تميت 18 سنة وعقبال الـ 180 بس أوعدك لما تتم الـ180 إن شاء الله تبقى تطلع رخصة السواقة“.
وتابعت في تعليقها: ”ربنا يحميك ويجعل كل أيامك مشرقة مثل ابتسامتك ويحفظك وتحقق كل أمنياتك ويرضى عليك رب العالمين ويراضيك“.
كالعادة، تلقت النجمة المصرية تعليقات عدائية وهجومية من بعض متابعيها، الذين يعتبرون إنها كانت أجمل بالحجاب وإنها ارتكبت إثماً بعد خلعه، وينتقدونها مع كل ظهور جديد على خلعها للحجاب.
اقرأ: صابرين خلعت الحجاب رسمياً! – صورة
نستغرب كثيراً الهجوم المستمر المتعمد على صابرين رغم مرور فترة طويلة على خلعها للحجاب، إلا أن البعض لا يزال مُصراً على توجيه اللوم لها والهجوم عليها وكأنها كفرت بالله عز وجل!
إلى متى سيستمر هؤلاء في رجم صابرين التي لم ترتكب جريمة بحق أحد، وما فعلته من خلعها للحجاب أمراً يخصها وحدها فقط ويخص علاقتها بربها لا بالناس!
صابرين حرة تخلع الحجاب أو ترتديه، وفي كل الأحوال لصابرين نقول: ما أجمل إطلالاتك الحديثة ولا تلتفتِ أبداً لأي تعليقات سلبية!
)
