منذ 3 سنوات احتفلت الفنانة اللبنانية مايا_دياب بعيد ميلاد إبنتها الوحيدة “كاي”، وهذه المرة دعت والد إبنتها عباس إلى الحفل.
اقرأ: هكذا تطل مايا دياب بالمايوه – صورة
الفيديو لاقى انتشارًا كبيرًا، لكنها مثل أي نجمة تعرضت لإنتقادات كثيرة والبعض سألها كيف تدعو طليقها إلى الحفل بينما البعض الآخر أكد بأنه لا يزال زوجها.
اقرأ: مايا دياب هذا ما ارتدته في حديقتها وكيف تؤثر الطبيعة علينا؟ – صور
الحياة الشخصية لمايا غامضة وإن كان عباس زوجها أم طليقها فهذه حياتها الخاصة ويحق لها أن تحتفظ بأسرارها الخاصة وأن تشارك جمهورها ما تراه مناسبًا.
كيف يتأثر الطفل بطلاق الأهل:
فقد يشعر الطفل بـ:
- الإحساس بالخسارة، الإنفصال عن الوالدين لا يعني فقدان المنزل بل فقدان حياة بكاملها.
- الشعور بعدم انسجام مع عائلة فرض عليهم العيش معها .
- يساوره القلق حول العيش وحيدًا بعد غياب أحد الوالدين ويخاف من غفدان الآخر.
- الشعور بالحقد والغضب تجاه أحد الآباء الذي يعتقد أنه كان سبب الانفصال.
- الشعور بفقدان الأمان والاحتكار والنبذ.
- الاحساس بأنه مشتت بين الوالدين.
- معظم الأطفال يحتاجون وقتًا طويلًا لكي يعودوا إلى حالتهم الطبيعية حتي لو عاد الوالدان إلى العيش سويًا حياة يتخللها العنف وإن الأطفال يظلون تحت وطأة تأثير إنفصال والديهم.
اقرأ: مايا دياب ما سرّ رشاقتها وكيف تصبحين مثلها؟ – صورة
من المهم أن لا تضع اطفالك في بؤرة الصراع وفيما يلي بعض الارشادات المفيدة:
- عدم الطلب من الطفل أو المراهق أن ينحاز إلى أحد الوالدين كأن نقول له (مع من يعجبك أن تعيش يا عزيزي) .
- لا تسأل طفلك عما يفعلة ابوه أو أمه (أحد طرفي الصراع) .
- عدم استخدام الطفل كسلاح لتهدد به الطرف الاخر.
- لا تنقد الشريك الأخر أمام الطفل.
- لا تتوقع من طفلك أن يحل محل الشريك الآخر، مثل تكلفة بأمور وواجبات، وليبقى للآباء دورًا مهما يؤثرون من خلاله في حياة اطفالهم مهما ساءت وتدهور العلاقات بينهما>
)
