منذ سنة نشرت الممثلة المصرية مي_عز_الدين صورةً لها ظهرت تقف أمام المرآة من داخل غرفة نومها تحمل هاتفها لتلتقط الصور.
لم يظهر كل لباسها، لكنها بدت تلبس الأبيض.
وضعت المساحيق التي لا تضعها دائمًا، واعتدنا نراها عبر (السوشيال ميديا) بالسنوات الفائتة على عفويتها وطبيعتها دون أن تستعين بأدوات المكياج ولا حتّى أي (فلتر) تضمه إحدى تطبيقات تعديل الصور من (فوتوشوب) وغيره.
الآلاف تغزلوا بها وبجمالها ونحن أيضًا من عشاقها، ونصنّفها واحدة من أجمل جميلات الشاشة المصرية.
كأنها لم تتجاوز بعد سن الأربعين، ومن يرى صورتها أدناه سيقول إنها عشرينية، وهكذا تظهرها ملامحها الطفولية البريئة.
إقرأ: مي عز الدين الآن وقبل 20 عامًا هل تغيرت؟
مي لم تخضع للتجميل لكنها تعتني ببشرتها دائمًا كما يجب أن تفعل أي فنانة تحترم صورتها أمام جمهورها الذي يتابعها.
إقرأ: أول برومو لمسلسل مي عز الدين – فيديو
)
