منذ سنة نشر الممثل السوري باسل_خياط صورةً له من جلسة فوتوغرافية أجراها، ظهر وأمامه عامود الإضاءة التي يُستخدم عادةً بالتصوير.
جلس على الكرسي وارتدى بنطالًا ممزقًا وظهر يعرض عضلاته أمام المتابعين.
ما اعتاد باسل أن يعطي جسده كل هذا الاهتمام، ويلقي الضوء عليه كما صرنا نراه بالآونة الأخيرة.
إقرأ: باسل خياط دون قميص هل أخطأ بصورته هذه؟
لم يسبق له أن ارتدى هذه الملابس الشبابية الرائجة، بل اعتدناه دائمًا أكثر وقارًا.
الآن أصبح ينشر العديد من الصور له دون تي شيرت، وهذا حقه ولا يعيبه مطلقًا.
كأنه يسعى لتغيير الصورة النمطية له.
لطالما أشتُهر بخجله وتركيزه فقط على مهنته أي التمثيل وابتعاده عن السوشيال ميديا وجلسات التصوير والظهور باللقاءات وعلى أغلفة المجلات.
ما الذي تغيّر الآن ليصبح أكثر جرأة وتحررًا؟
باسل من الممثلين الوسيمين في سوريا ومن ذوي أعظم المواهب، وصوره هذه لا تزعجنا لكنها تطرح ببالنا عدة أسئلة عن الـ(Strategy) التي أصبح يعتمدها مؤخرًا للترويج عن نفسه عبر (السوشيال ميديا).
إقرأ: باسل خياط مع ابنته ونسخة عنه!
)
