منذ 4 سنوات اليوم زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبنان للاطمئنان على اللبنانيين الذين تعرضوا لكارثة إنسانية وأمنية مفجعة، بعدما حدث انفجار ضخم في المرفأ رقم ١٢ في بيروت أودى بحياة العشرات وخلّف آلاف الجرحى.
ماكرون نزل إلى الشارع وسمع إلى اللبنانيين الذين اشتكوا له ساستهم وطالبوه ألا يمنح ليرةً واحدةً للسلطة، ووعدهم أن يقدم المساعدات مباشرةً للمتضررين.
لا مسؤول في لبنان قادر على التجول بين اللبنانيين الغاضبين كما فعل ماكرون.
إليسا شكرت الرئيس الفرنسي وشكت له الفساد الذي نخر بجسد المواطن.
كتبت: (شكرًا لإيمانويل ماكرون على الدعم الفرنسي للبنان، نحن بلد عانى من الفساد ونثق بك).
تابعت: (أنتَ تعلم جيدًا حالتنا).
)
