لا تزال وسائل الإعلام العربية والأجنية تغطي وباستهجان خبر قتل الجميلة تارة فارس وكيفية تعامل الدولة العراقية مع القضية، والسكوت على ما قام به الخزعلي، أو غيره من جماعات المجوس، التي تتحكم بالعراق. قبل يومين من قتل تارة، تم قتل الناشطة في مجال حقوق الإنسان سعاد العلي في البصرة، في أحد الأسواق وقبلها تم تصفية د. رفيف الياسري الناشطة أيضا في المجال الصحي النسائي، ورشا حسن وغيرهن من النساء الجميلا أو الناشطات حقوقياً وسياسياً، وحتى الآن لم يتم معاقبة الجناة، لأن أوامر الإسلاميين تمنع ذلك!

هل المطلوب من نساء العراق ارتداء الحجاب وحتى غير المسلمات منهن؟ إنها شريعة الغاب وشريعة من تصدأت عقولهم.

هل اصبحت فتاة في العشرين مصدر خطر على عمائمهم الكاذبة.

أم لأن تارة مسيحية وأجبروها مع أهلها على اعتناق الإسلام ولبت مطالب بني مسلم فأصروا على الحجاب واتبعت قانون بلادها التي تكفل لها حرية الاعتقاد حسب الدستور العراقي الذي يحمي الأقليات من الحكم الإيراني.

تارة مسيحية وليست مسيحية وحسب بل سرقوا طفلها وهجمت عليها أفراد من العشائ . كيف؟

تابعونا وسنقدم لكم الأخبار موثقة.

هنا الفيديو حيث تحكي تارة عن الحجاب ودينها الحقيقي:

وهنا فيديو يبين أن تارة عراقية ولم تتخلَ عن قوميتها.. لكن دينها المسيح لا الاسلام.

https://www.instagram.com/p/BSLneRvDts6/?taken-by=its.tarafares

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار