منذ 3 سنوات نشرت النجمة السورية رويدا_عطية صورةً جمعتها بطفلها الوحيد (زين)، لم تظهر ملامحه كالعادة، أطلّت تغمره مستلقية على السرير.
لم تضع رويدا المساحيق وظهرت كما خلقها الله جميلةً سعيدة بفلذة كبدها.
احتفلت بمناسبة عيد ميلاد زين الذي أصبح يبلغ الآن سنّ السنتيْن.
كتبت: (يا اغلى شي صار بهالعمر، اليوم بتكمل السنتين وعقبال الميه سنة فرح، صحة، وسعادة ما بتنتهي.. شو بحبك انا لانك عطيتني اللي ناقصني من هالدني).
تابعت: (الله يحميك يا امي من كل شر ومن كل سوء ومن شر حاسد اذا حسد).
رويدا أم عظيمة تعشق طفلها وتهتم به ولا تتركه لحظةً لوحده، تؤمّن له كل ما يريده من عاطفة واهتمام.
ابتعدت عدة شهور عن الساحة الفنيّة، لكي لا تشعره بأي نقص وعندما مرض صلّت لله كثيرًا لكي يشفى، لأنها لا تستطيع العيش من دونه.
إقرأ: رويدا عطية فقدت ابنها والله أعاده للحياة – فيديو
نشعر وكأنه يغنيها عن الكون بأسره، ومعه لا تشعر أنها بحاجة لوجود أي إنسان آخر.
تحبه ودائمًا ما تتحدّث عنها، وكلّ حساباتها الإلكترونية تسخّرها لتبدي عشقها له.
هذه الأم الحقيقيّة التي تهمها مصلحة ابنها أولًا وتعيش لأجله، ولا تجعل الشهرة أبدًا تؤثر عليه سلبًا.
ما أجملهما بالصورة أدناه، وكم من العاطفة يمكن استنباطها منها.
فليدمْ الله علاقتهما الرائعة، ولتفرح رويدا بزين شابًا يحقق كلّ أحلامه قريبًا.
إقرأ: رويدا عطية خرجت إلى الطبيعة وما الفوائد العلميّة؟ – صورة
)
