منذ سنتين اشتهرت اللبنانية ليلى_عبد_اللطيف بتوقعاتها العامة على الصعيد المحلي، العرب والعالمي، وكانت توقعاتها تمحور حول الدول والأوضاع الإقتصادية والفيروسات.
اقرأ: ليلى عبد اللطيف تتصدّر مجددًا وماذا عن توقعاتها؟
يتصدر إسمها مع كل إطلالة تلفزيزنية لها، أو مع كل توقع مسيء، وكانت تعرضت في الفترة الأخيرة لحملات واسعة ضدها بعدما أخطأت بتوقعها حول مجيء النائب اللبناني جان عبيد رئيسًا للجمهورية اللبنانية لكنه توفي بعد اصابته بفيروس كورونا وطار توقعها.
فاجأت من يتابعها على قناتها الخاصة على اليوتيوب حين قالت إنها ستطلق توقعاتها الشهرية لكل المواليد.
وقالت إن توقعاتها لا علاقة لها بالأبراج والأفلاك، وستكون مبنية على الشهر الذي خلق فيه كل شخص.
اقرأ: ليلى عبد اللطيف خائفة من هذا التوقع
ليلى لا تؤمن بالأبراج رغم أنه علم فلك معروف وموثق لدى أهم دول العالم ويُدرس في أهم الجامعات ويُعرف أيضًا بـ Astronomy.
البعض قال إنها بدأت تتجار بإلهامها ومهنتها لكسب المال، وهذا ما تفعله حين تطل على اليوتيوب وتنشر رقم مدير اعمالها للاستشارات والتوقعات الخاصة مقابل مبلغ من المال، وهذا عادة ما يفعله كل من يعمل في حقل ليلى، لكن العتب على من يصدّق هذه التفاهات.
)
